جسر الزرقاء وأهل جسر الزرقاء
تلك البلد المطلة على البحر الذي يعكس جمال هذه القرية وبساطة ساكنيها. يمر منها وادي التماسيح الذي سماه العرب "وادي الزرقاء " سابقاً، حيث كان من شدة نظافته
المحامي شادي الصح - تصوير موقع بانيت
ونقائه وصفاء مائه يعكس لون السماء. تلك كانت مقدمة بسيطة عن هذه البلد التي نحبها ونحب أهلها.
جلست مع صديق لي في المجمع التجاري في اور عكيفا وإذ بشخص ذي بشرة سمراء يدخل وينظر الي يبتعد ومن ثم يقترب حتى استقر نظره. وسألني " أنت الصح الي بتيجي بالتلفزيون"
فأجبته نعم.
فقال أشاهدك وكم أحب البرنامج الذي يعرضه بسام جابر يحاور، ويقول : " أنا متابع بشغف لتلفزيون هلا وأشعر كم قريب هذا التلفزيون منا وكأنه قطعة منا "، فسألته عن جسر الزرقاء وعن الأحوال فقال :" الجسر بلد أهله طيبون ولكن هناك بعض المشاكل تؤرق صفو هذا البلد ونأمل بأن تنتهي عما قريب "، هو من عائلة رشوان، وطلب أن نوصل رسالته عبر موقع بانيت حيث يتابعه الملايين ليعرف العالم بأن هناك بلد جميل جار البحر المتوسط..
من هنا وهناك
-
د. منصور عباس .. خطاب يبعثر أوراق السياسة الإسرائيلية ويعيد تموضع المجتمع العربي رغم أنف محاولات الإقصاء
-
‘هل يطلّ علينا عام 2025 من نافذة التفاؤل ؟‘ - بقلم : معين أبو عبيد شفاعمرو
-
‘ حتى نلتقي درويش ومطر ‘ - بقلم : يوسف أبو جعفر
-
المحامي زكي كمال يكتب : ليس هناك خطأ أكبر من عدم الاعتراف بالخطأ !
-
د. جمال زحالقة يكتب : بعض تطوّرات 2024 - غزّة وأمور أخرى
-
من أجل الجيبة والبيئة والمجتمع: كيف نقلّص من هدر الطعام ؟
-
مقال: ‘حتى نلتقي .. مطر وشوك‘ - بقلم : يوسف أبو جعفر
-
المحامي زكي كمال : هل إذا صمتت المدافع يعلو صوت الفقراء؟
-
كمال إبراهيم يكتب : الحرب التي لا تنتهي
-
‘ التسامح لغة السعادة ‘ - بقلم: د . غزال أبو ريا
أرسل خبرا