كيف أجعل ابنتي تشفى من الاكتئاب واضطراب في الشخصية ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لا أعلم من أين أبدأ، لكني سأحاول الاختصار قدر الإمكان، ابنتي الكبرى تبلغ من العمر 19 عامًا، وقد مرت بظروف صعبة أثرت عليها نفسيًا؛ مما أدى إلى إصابتها بالاكتئاب واضطراب في الشخصية،
تصوير Inna_Kandybka-shutterstock
وتم إدخالها إلى مستشفى نفسي منذ ستة أشهر لتلقي العلاج.
لدي أيضًا ابن عمره 22 عامًا، وآخر عمره 13 عامًا، وطفلة صغيرة تبلغ 10 سنوات، ما يقلقني حاليًا هو حالة هذه الطفلة الصغيرة، فهي شديدة التعلق بأشقائها، وتحبهم حبًا كبيرًا، وقد تأثرت كثيرًا بمرض أختها الكبرى وغيابها عن البيت، تسألنا دائمًا: "متى ستعود أختي؟" ويبدو عليها الحزن الشديد.
لذا أرجو منكم التفضل بالإجابة على هذه الأسئلة:
1. كيف يمكننا التعامل مع ابنتي الصغيرة، لحمايتها نفسيًا ومنع تأثير مرض أختها عليها مستقبلًا؟ خاصة أن بعض المصادر تقول إن الاكتئاب قد ينتج عن مرض أحد أفراد الأسرة أو فقدانه.
2. هل من المناسب أن تزور أختها في المستشفى النفسي؟ وهل لذلك آثار سلبية على نفسيتها؟ وكيف يمكننا أن نشرح لها من منظور ديني، ما تمر به أختها، بطريقة تناسب عمرها وتطمئن قلبها؟
من هنا وهناك
-
زوجتي تدفعني للطلاق وأنا لا أريد طلاقها، فكيف أتعامل معها؟
-
أشعر أنني غير مرحب بي، فهل هي وسوسة؟
-
شابة: هناك شاب يظهر إعجابه بي لكنه يصغرني بعام!
-
زوجة: ‘اعتذرت لزوجي واعترفت بالخطأ لكنه مازال يعاملني بقسوة‘
-
تحققت الغاية من الخطوبة لكن أهلي غير موافقين على العقد!
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟
-
كيف أوازن بين بر الوالدين وطموحاتي الدراسية؟
-
كثرة المشاكل العائلية أفقدتني التركيز في دراستي، فماذا أفعل؟
-
سيدة: زوجي يرفض أن يعطيني حقوقي الزوجية والمالية، ماذا أفعل؟
-
أريد إعفاف نفسي وأهلي يرفضون حتى يتزوج أخي الأكبر!
التعقيبات