بلدان
فئات

27.08.2025

14:26
الشر المطلق والممنهج | بقلم: المحامي علي حيدر
14:15
رجل أعمال وزوجته يتبرعان بمبلغ 600 مليون شيكل لمستشفى ‘بيلنسون‘
13:42
رئيس المعارضة لبيد يدلي بشهادته في اطار التحقيق بملف ‘قطر جيت‘
13:35
المبعوث الأمريكي براك يلغي زيارته إلى صور والخيام جنوبي لبنان على وقع احتجاج مناصرين لحزب الله
16:35
اعتقال مشتبه من القدس ‘اعتدى بعنف على زوجته وهددها بسكين وألحق أضراراً بالممتلكات‘
16:18
اعتقال مشتبه من القدس بسرقة وحيازة ممتلكات مسروقة بقيمة آلاف الشواقل
16:18
خروج وست هام وليدز وسندرلاند من كأس الرابطة الإنجليزي
16:15
بطيرم: 49 حالة إصابة جراء احتراق او انفجار بطاريات الليثيوم خلال السنوات العشر الأخيرة - 5 منها انتهت بالوفاة
16:08
العثور على جثة رجل داخل مركبة في عكا
16:04
اغلاق محل مجوهرات في دير الأسد بعد ضبط كمية كبيرة من المخدرات داخله
15:50
عائلة فتى أمريكي ترفع دعوى قضائية ضد ‘تشات جي بي تي‘: ‘أداة الذكاء الاصطناعي هذه شجعت ابننا على إيذاء نفسه‘
15:32
تصريح مدع ضد مشتبهيْن بالاعتداء على رجل في يافا واصابته بجروح خطيرة
15:11
مركز مساواة يجري ‘حوارا صريحا‘ مع سفيرة فنلندا حول دور المجتمع الدولي في وقف الحرب
15:08
منظمات حقوق الإنسان تلتمس للعليا لالغاء المادة 11أ من قانون المواطنة والدخول إلى إسرائيل
15:01
‘الكابينت‘ ينعقد مجددا الاحد المقبل.. الجيش :‘ننتظر الضوء الأخضر للبدء بالعملية البرية لاحتلال غزة‘
14:55
ام الفحم: وفد من مشروع زيارة الوفاء يزورون نجل محمود خليل محاميد ويكرمونه
14:41
افتتاح العام الدراسي الجديد في مهب الريح.. محكمة العمل تبت في قضية إضراب المعلمين دون حسم حتى اللحظة!
14:37
محكمة العمل تنظر بطلب الدولة ومركز الحكم المحلي منع الاضراب في المدارس الإعدادية والثانوية
14:36
الوزارة لحماية البيئة تنشر تقريرا عن ‘عناصر النفايات المنزلية في الحاويات الخضراء‘
14:36
أكاديمية نور البيان لتحفيظ القرآن - المركز الجماهيري أم الفحم تحتفل بالحافظة زينب محمود جبارين
14:26
الشر المطلق والممنهج | بقلم: المحامي علي حيدر
14:15
رجل أعمال وزوجته يتبرعان بمبلغ 600 مليون شيكل لمستشفى ‘بيلنسون‘
13:42
رئيس المعارضة لبيد يدلي بشهادته في اطار التحقيق بملف ‘قطر جيت‘
13:35
المبعوث الأمريكي براك يلغي زيارته إلى صور والخيام جنوبي لبنان على وقع احتجاج مناصرين لحزب الله
16:35
اعتقال مشتبه من القدس ‘اعتدى بعنف على زوجته وهددها بسكين وألحق أضراراً بالممتلكات‘
16:18
اعتقال مشتبه من القدس بسرقة وحيازة ممتلكات مسروقة بقيمة آلاف الشواقل
16:18
خروج وست هام وليدز وسندرلاند من كأس الرابطة الإنجليزي
16:15
بطيرم: 49 حالة إصابة جراء احتراق او انفجار بطاريات الليثيوم خلال السنوات العشر الأخيرة - 5 منها انتهت بالوفاة
أسعار العملات
دينار اردني 4.75
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.54
فرنك سويسري 4.18
كيتر سويدي 0.35
يورو 3.92
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.33
كيتر دنماركي 0.53
دولار كندي 2.43
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.28
دولار امريكي 3.37
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-08-27
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.37
دينار أردني / شيكل 4.77
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 3.92
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.18
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.81
اخر تحديث 2025-08-27
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
كوكتيل
مقالات
حالة الطقس

‘ الصبر أم التسامح ‘ – بقلم : رانية مرجية

بقلم : رانية فؤاد مرجية
09-05-2025 12:02:19 اخر تحديث: 11-05-2025 07:30:00

ما هو الصبر وما هو التسامح؟ ولماذا يُعتبر الصبر سمة مهمة؟ وهل يمكن تعليم أطفالنا التسامح منذ سن مبكرة؟ الصبر هو القدرة على التحمّل والثبات في مواجهة التحديات والصعاب.

صورة من الكاتبة

فثمرة النجاح لا تأتي إلا من صبر طويل وجهد مستمر. يُعتبر الصبر سمة مهمة لأنه يُساعدنا على تجاوز الأزمات وتحقيق الأهداف دون تسرّع أو يأس.

أما التسامح، فهو قبول وجود آراء ومعتقدات وتقاليد ثقافية مختلفة عن معتقداتنا. إنه القدرة على تقبّل الآخر واحترام اختلافه، وممارسة فضيلة التعايش مع التنوع الإنساني.

التسامح ليس مجرد مفهوم، بل هو قيمة أساسية تُساهم في الحد من التمييز وتعزيز الاحترام المتبادل، خاصة حين نواجه أشخاصًا تختلف معتقداتهم وآراؤهم عنّا. أن تكون متسامحًا يعني أن تحترم الآخرين حتى عندما تسبّب سلوكياتهم لك بعض الانزعاج.

حين تكون الفجوات بيننا وبين الآخرين عميقة، وتصبح الاختلافات حادّة يصعب التعايش معها، يظهر عدم التسامح. ويمكن ملاحظة ذلك في مظاهر التمييز على أساس اللون، أو الجنس، أو الآراء السياسية، أو التوجهات الاجتماعية، أو في المواقف من ذوي الإعاقة، وفي العنصرية، والعنف في الملاعب الرياضية، وغيرها.

قال الفيلسوف الفرنسي فولتير: "قد أختلف معك في الرأي، ولكني مستعد أن أدفع حياتي ثمنًا لحقك في التعبير عن رأيك."

هذا القول يُجسّد قيمة التسامح في المجتمع الديمقراطي. وفي بلادنا، من المهم أن نُعلّم أبناءنا هذه القيمة، كي يتمكّن الجيل القادم من العيش في بيئة يسودها الاحترام والانفتاح.

غرس الصبر والتسامح يبدأ من البيت

في رياض الأطفال والمدارس، تُدرَّس قيمة التسامح وفقًا لقدرات الأطفال ومناهج وزارة التربية والتعليم، وهناك العديد من البرامج الممتازة أيضًا في التعليم غير الرسمي، مثل: مراكز الشباب، مراكز الرعاية النهارية، المراكز الجماهيرية، وأطر التعلم بعد الظهر.

لكن التربية الحقيقية تبدأ في المنزل، في القيم التي نغرسها بأفعالنا اليومية، في إجاباتنا وتفسيراتنا لاستفسارات أطفالنا، وفي تعاملنا مع الآخرين.

التربية على التسامح من الولادة

أثبتت الأبحاث أن الأطفال يُظهرون بوادر التعاطف منذ سن مبكرة، مثل بكاء الأطفال سويًا عند بكاء أحدهم. لذلك، من المهم أن نُتيح لهم الانكشاف على أشخاص وثقافات وسلوكيات متنوعة منذ الطفولة.

إليك بعض النصائح العملية لمساعدة أطفالك على تعلّم التسامح:

قراءة القصص

اختر كتبًا تعرض قصصًا متنوعة ثقافيًا واجتماعيًا، تُساعد الأطفال على فهم مفهوم الاختلاف وقيمة التسامح من خلال الحكايات.

مشاهدة البرامج التلفزيونية المناسبة

تسمح بعض البرامج التعليمية، حين تُشاهد باعتدال ومع مشاركة الأهل، بنقل قيم مثل الصداقة، والتسامح، والاحترام بأسلوب ممتع ومضحك. شاهد معهم وناقش محتوى البرامج.

اللعب بألعاب متنوعة

الألعاب هي عالم الأطفال الأول. اختر دمى بألوان وأحجام وأشكال مختلفة (سمينة، رفيعة، بشعر داكن أو فاتح). بهذه الطريقة، يتعلّم الأطفال بدون كلمات أن البشر متساوون رغم اختلافاتهم.

كذلك، اسمح للبنين والبنات باللعب معًا بنفس الألعاب: سيارات، أدوات المطبخ، عربات أطفال، الدمى، إلخ. هذه الممارسات تُعزّز لديهم روح الانفتاح والمساواة.


panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك