تصوير دار الإفتاء والبحوث الإسلامية في الداخل الفلسطيني48
وعليه البحث عن خطة إشفاء في غير مورد الزكاة؛ ففي بعض المدن والقرى ربما ما يتمّ جمعه من الزكاة لا يكفي لسداد شركة أفلست مثلًا. لكن في نفس الوقت يتحمّل صندوق الزكاة حاجاتهم الأساسية مثل المأكل والملبس والمشرب والمسكن والدواء، ويُعطَوْا من الزكاة على اعتبار أنّهم من فئات الفقراء أو المساكين نتيجة الإفلاس أو غلبة الدَّين.
من : الشيخ رائد بدير رئيس دار الإفتاء والبحوث الإسلامية في الداخل الفلسطيني48