فور تلقي البلاغ، بدأ محققو مديرية دافيد بإجراء تحقيقات مكثفة، ومن خلالها تم الكشف عن هوية المشتبه" .
واضاف البيان : " تم تحديد مكان المشتبه وإلقاء القبض عليه على يد أفراد الشرطة في مديرية دافيد، وفي إطار التحقيق، تم العثور على الممتلكات المسروقة مخبأة بالقرب من منزله. بحسب للإشتباة، المشتبه (40 عاماً ) كان قد عمل سابقًا في المكان، وإستغل ذلك حيث قام بسيطرة على نظام الحماية في المكان.
بحسب إفادة ممثلي البطريرك، فإن المسروقات تتضمن مقتنيات فريدة قُدّمت له شخصياً من قِبَل البابا، مما يجعلها ذات أهمية معنوية كبيرة. التحقيق في فحص ملابسات القضية مستمر" .
تصوير الشرطة