تأثر المؤشر المدمج ايجاباً بارتفاع مؤشر الإنتاج الصناعي، ومؤشر إيرادات الخدمات، ومؤشر إيرادات تجارة التجزئة (كانون أول)، والوظائف (تشرين ثاني). في المقابل، انخفضت واردات السلع الاستهلاكية، وواردات مستلزمات الإنتاج، وصادرات السلع (كانون ثاني)، وصادرات الخدمات (تشرين الثاني)، وكان لذلك تأثير سلبي على المؤشر. تم تعديل مؤشرات الأشهر السابقة صعوداً بفضل تراكم المؤشرات لتلك الأشهر والتي تعكس تعافي الاقتصاد بعد وقف إطلاق النار في الشمال.
يبين الجدول 1 التحديثات بأثر رجعي على المؤشر. ويبين الجدول 2 تطور مكونات المؤشر خلال الأشهر الأخيرة.