وذلك في إطار التجميد الشامل للمساعدات الخارجية التي ينفذها الأميركيون في هذه الفترة.
وخلال فترة ولاية ترامب الأولى، كان هناك أيضًا تجميد للأموال المخصصة للسلطة الفلسطينية، لكن هذا لم يؤثر على برامج تمويل وتدريب قوات الأمن. وبحسب التقرير، فإن التجميد الحالي بخلاف التجميد الأول، سيتسبب في تقليص تدريبات القوات.
(Photo by Joe Raedle/Getty Images)