تصوير: وزارة الداخلية
في وزارة الداخلية وبلدية هرتسيا. ويسعى مشروع " سفراء البحر " الى تذويت سبل الأمان في البحر، والحفاظ على البئة البحرية، وإتاحة الشواطئ لكل الجمهور، ويشمل المشروع لقاءات مع باحثين وتعزيز مبادرات طلابية.
بادر الى اشراك مدرسة الشاطئ في المشروع قسم الأديان في دائرة الوظائف الخاصرة في وزارة الداخلية، وقسم شواطئ السباحة في الوزارة ولواء تل ابيب.
وقال عاطف خير الدين، المدير القُطري لقسم الشواطئ في الوزارة : " في أعقاب نجاح المشروع، تم وضع ميثاق البحر، الذي تم تبنيه من قبل سلطات محلية مختلفة بهدف تحويل الشواطئ لاماكن آمنة ومتاحة للجميع ". وقال اياد سرحان، مدير قسم الطوائف الدينية في وزارة اللداخلية : " نحن نعمل من أجل التواصل بين أبناء كل الأديان والطوائف في إسرائيل، ونعمل على إيجاد شراكات لحياة مشتركة واحترام متبادل".
أما مدير مدرسة الشاطئ، المربي عبد جربان فقال : " هذه اللقاءات تتيح بناء الجسور بين شرائح المجتمع من أجل أهداف مشتركة لنا جميعا".