حيث يجمع بين الأداء الحي والتفاعل المباشر مع الجمهور، ما يجعله أداة قوية لنقل الرسائل والتأثير في النفوس، وفي هذه الفقرة ، نلتقي اليوم مع الفنان الشاب محمد إياد من دير الأسد، ابن الـ24 عامًا، والحاصل على اللقب الأول في المسرح الجماهيري. محمد إياد هو فنان ارتجالي وفنان مسرحي وسينمائي"بلي باك"، وهو أسلوب مسرحي فريد يعتمد على إعادة تمثيل قصص وأحداث يرويها الجمهور بشكل مباشر. بالإضافة إلى ذلك، يشغل منصب المدير الفني في مسرح العين، حيث يساهم في تطوير المشهد المسرحي المحلي من خلال أعماله المتنوعة.
في هذا الحوار، سنقترب أكثر من مسيرة محمد إياد الفنية، ونتعرف على رؤيته للمسرح وأحلامه المستقبلية، ونناقش أهمية المسرح في المجتمع العربي، والتحديات التي تواجهه، بالإضافة إلى دوره في المسرح العلاجي والعروض المسرحية المختلفة .