صور من مكتب الوزير
بالطائفة الدرزية، وبوطنه. فقد ابنه وحفيده أثناء دفاعهما عن دولة إسرائيل، لكنه لم ينكسر، بل كرّس حياته لترسيخ وتعزيز التحالف بين الطائفة الدرزية والمجتمع الإسرائيلي. إرثه، الذي يمثل تحالف الدم والحياة، سيبقى في قلوبنا جميعا وسيواصل إرشادنا. سيذكرنا دائما بقوة الوحدة، المسؤولية المتبادلة، والشراكة الحقيقية" .
واضاف وزير الداخلية : " قبل سبعة أشهر فقط، تشرفت بلقاء أمل في بيت "يد لفنين" وفي الأكاديمية العسكرية التحضيرية، وكان لقاء ترك في نفسي أثرا عميقا سيلازمني طوال حياتي. أبعث بتعازي الصادقة للعائلة الكريمة. اسم أمل، الذي يجسد الأمل، وإرثه الرائد سيبقيان محفورين في قلب الأمة إلى الأبد" .