قد يكون لديك قلق صحي، إذا كنت:
- تقلق باستمرار بشأن صحتك.
- تفحص جسمك بشكل متكرر؛ بحثاً عن علامات المرض، مثل الكتل أو الوخز أو الألم.
- تطلب من الآخرين دائماً الطمأنينة بأنك لست مريضا.
- تقلق من أن الطبيب أو الاختبارات الطبية قد فاتها شيء ما.
- تنظر بقلق شديد إلى المعلومات الصحية الموجودة على الإنترنت أو في وسائل الإعلام.
- تتجنب أي شيء له علاقة بمرض خطير، مثل البرامج التلفزيونية الطبية.
- تتصرف كما لو كنت مريضا (على سبيل المثال، تتجنب القيام بالأنشطة البدنية).
- تعاني من بعض أعراض القلق، مثل الصداع أو تسارع ضربات القلب، وقد تخطئ في اعتبارها من علامات المرض.
خطوات ذاتية تساعدك على إدارة القلق الصحي
دوّن مذكراتك : لاحظي عدد المرات التي تقومين فيها بفحص جسمك، أو سؤال الناس عن الطمأنينة، أو الاطلاع على المعلومات الصحية، ثم حاول أن تقل تدريجياً من عدد مرات القيام بهذه الأشياء على مدار الأسبوع.
تحدّى أفكارك : قم برسم جدول بعمودين، في العمود الأول اكتب مخاوفك الصحية، وفي العمود الثاني الأفكار الأكثر توازناً. على سبيل المثال، في العمود الأول يمكنك أن تكتب: "أنا قلق بشأن هذا الصداع"، وفي العمود الثاني: "يمكن أن يكون الصداع غالباً علامة على التوتر".
حاول الانشغال بأشياء أخرى: عندما تشعر، على سبيل المثال، بالرغبة في فحص جسمك، قم بإلهاء نفسك بالذهاب في نزهة على الأقدام أو الاتصال بصديق.
عود إلى الأنشطة العادية : حاول أن تبدأ تدريجياً في القيام بالأشياء التي كنت تتجنبها بسبب مخاوفك الصحية؛ مثل الرياضة أو التواصل الاجتماعي.
صورة للتوضيح فقط ، تصوير: MDV Edwards-shutterstock