مشهداً ساحراً يأخذ الأنفاس حيث امتزجت ألوانه الزاهية، من الأحمر إلى البنفسجي، بانسيابية تامة في السماء الصافية، وكأن الطبيعة أرادت أن تقدم لوحة فنية فريدة بعد ليلة من المطر.
كانت الأرض في قيساريا تتلألأ ببريق الماء الذي تركته الأمطار، وأوراق الشجر تلمع تحت أشعة الشمس التي بدأت في الشروق . هذا المشهد لم يكن مجرد منظر طبيعي، بل كان رسالة أمل وتجدد، وكأن الطبيعة تقول إن بعد كل عاصفة يأتي الجمال والنور.
شاهدوا الفيديو الجميل الذي وصل موقع بانيت وصحيفة بانوراما من سلطة الطبيعة والحدائق ، لقوس قزح في سماء قيساريا ...
تصوير عيدان يتسحكيان - سلطة الطبيعة والحدائق