تتناول المسرحية، بأسلوب كوميدي، موضوع الفجوة الكبيرة بين جيل الشباب المنغمس في العالم الافتراضي المتسارع بأسلوب حياتهم، وبين جيل الكبار الذين لا يزالون يجدون صعوبة في تقبل هذا النهج الجديد. ومن خلال نص عميق وأداء متميز، قدمت المسرحية دعوة لسد هذه الفجوة مع التذكير بأهمية التراث والتشبث بجذورنا العريقة.
أقيمت هذه الأمسية الفنية بالتعاون بين أقسام مختلفة في بلدية سخنين، بما في ذلك قسم الرفاه الاجتماعي-العنف الأسري، وحدة النهوض بمكانة المرأة، المركز الثقافي، مركز الشباب، وحدة الأمن الجماهيري، وحدة الشبيبة، والمركز الجماهيري سخنين، ما يعكس التكامل في العمل البلدي لخدمة المجتمع وتعزيز الوعي الثقافي.
تصوير: المركز الجماهيري في سخنين