الذي قتل جراء ذلك 12 فتى كانوا يتواجدون في المكان يرافق الأهالي وخاصة الرياضيين والذين يتعاملون مع عالم كرة القدم " . هذا ما قاله مدرب فريق ممبع الجولان للشبيبة خالد شوفاني في لقاء أجراه معه مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما .
وأضاف خالد : " الحياة مستمرة ولكننا نشعر بنقص بعد مقتل الأطفال بانفجار صاروخ في الملعب وخاصة أن تالأطفال كانوا يلعبون كرة القدم ولذلك دائما عندما نأتي الى الملعب أو نمر بجانبه نتذكرهم " .
وتابع خالد شوفاني : " نحاول في الجولان بناء فريق يصل الى العلى الدرجلات في الدوري العام بالرغم من أن الظروف وبعدنا عن المركز تشكل عائقا بشكل او بآخر أمامنا ولكن اليوم لدينا فريق للكبار شق دربعه في عالم المستديرة وعدة فرق للطفال والشبيبة وهذا يعطينا أمل بير في مستقبل رياضي مشرق " .
يذكر ان الأطفال الذين قتلوا نتيجة الصاروخ في الملعب هم :
فجر ليث ابو صالح (16 سنة)،
أمير ربيع أبو صالح (16 سنة)
حازم أكرم ابو صالح (15 سنة)
جوني وديع إبراهيم (13 سنة)
إيزيل نشأت ايوب (12 سنة)
فينيس أدهم صفدي (11 سنة)
يزن نايف ابو صالح (12 سنة)
ألما أيمن فخر الدين (11 سنة)
ناجي طاهر حلبي (11 سنة)
ميلار معضاد الشعار (10 سنوات)
ناظم فاخر صعب (من عين قينيا).
تصوير بانيت