خفقان القلب عند النوم أثرّ عليّ كثيرًا، فما علاجه؟
السؤال : أنا شخص أتتني نوبة هلع فجأة منذ سبعة أشهر، وتبعتها خلال هذه المدة نوبتان، وتغيرت حياتي من بعدها إلى خوف وتوتر، وضيق تنفس وآلام في الصدر، وأفكار وسواسية بالموت والمرض،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: kung_tom-shutterstock
ويأتيني أحياناً خفقان عند الاستلقاء للخلود للنوم، وصلتُ لمرحلة أن أترك دراستي، علماً بأني في آخر سنة وسأتخرج.
عملت جلسات علاجٍ سلوكيٍ لكنها لم تفدنِي بشكلٍ كبيرٍ، فقط تحسن بسيط، ذهبت إلى طبيبٍ نفسي فصرف لي سبرالكس منذ ثلاثة أشهر، لكني لم أستخدمها لتخوفي منها، وأفكر أني لو أخذتها من الممكن أن تسبب لي خفقاناً أو مشاكل في القلب، علماً بأني لا أعاني من مشاكل في القلب إلا الخفقان عند النوم، وحسب علمي أنه متعلق بالقلق، ولم تتغير نفسيتي، ويحصل لي تذبذب فيها إلا بعد إصابتي بجرثومة المعدة وتعالجت منها و-لله الحمد- منذ سنة وأشهر.
ماذا تقترحون عليّ؟ الخوف أثّر عليّ وغيرني تماماً! وشكراً لكم، وأعتذر عن الإطالة.
من هنا وهناك
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
-
أحببت رجلاً ووعدني بالزواج لكنه تزوج فتاة أخرى، ماذا أفعل؟
-
لدي رهاب من الخطّاب مع علمي بأهمية الزواج
-
أحببت رجلاً ووعدني بالزواج لكنه تزوج فتاة أخرى، فماذا أفعل؟
التعقيبات