إضافة لمناطق الجليل الأعلى التي تعرضت لسقوط صواريخ وطائرات مُسيرة منذ بداية الحرب قبل نحو عام.
وعلى الرغم من تعليمات الجبهة الداخلية، وعلى الرغم من خطورة الأمر، الا ان مجموعات من الشباب العرب، شوهدوا وهم يهرعون الى مواقع سقوط صواريخ أو مخلفاتها أو شظايا وبقايا صواريخ اعتراض، بشكل يعرضهم للخطر، ومنهم من يلتقط الصور مع الشظايا الصاروخية ويحملها.
كما لفتت الأنظار صور تم التقطاها في عدد من البلدات العربية لأشخاص يصعدون لأسطح المنازل لدى انطلاق صافرات الإنذار او يقفون في الساحات والشوارع لتصوير الصواريخ والقذائف وصواريخ الاعتراض، بدلا من الدخول للاماكن المحمية.
من جانبها، حذرت الشرطة في بيانات صادرة عنها من لمسّ بقايا الصواريخ او الشظايا، نظرا لأنها قد تحتوي على مواد لم تنفجر بعد.
شظايا ومخلفات صواريخ في يافة الناصرة - صور متداولة تم نشرها حسب البند 27 أ من قانون حقوق النشر - تعلمون من التقط الصور ؟ ابعثوا لنا