تصوير: مجلس يركا المحلي
فيما يتعلق بالأمن اليومي في القرية وشوارعها. وتطرق النقاش الى القضايا التالية : حراسة القرية تخريب الممتلكات العام، قيادة مركبات بشكل غير قانوني وبصوت عال، معالجة قضية بيع السموم دورية الاهل، وغيرها من القضايا.في حديثه، قال سلمان ملا، رئيس مجلس يركا :" أمن المواطن اليركاوي هو من ابسط الحقوق التي يجب ان يحظى بها المواطن ولن نسمح للأقلية بتعكير الاجواء في القرية وأن يَسْتَمر الحال على ما هو . نحن كسلطة محلية سنقوم بكل الإجراءات القانونية للحد من ظواهر ازعاج المواطن خصوصًا في ساعات الليل المتأخرة، ظاهرة تخريب الممتلكات العامة وغيرها من ظواهر التي لا تليق بنا ولا بمجتمعنا اليركاوي ".
وقد قام رئيس قسم مدينة بدون عنف، كمال قضماني بتقديم مسح شامل حول النقاط الساخنة التي تشكل مصدرًا رئيسي لهذه الظواهر . في تعليقه على الأوضاع قال رئيس اللجنة سليمان (سولي) ابو طريف: " لجنة الامن هي لجنة ضرورية وللأسف المرة الأخيرة اجتمعت بها هذه اللجنة سنة 2003 " ، وقال ايضاً: " مبدئيًا يركا بغالبيتها قرية آمنة لكن هنالك اقلية غير واعية تفتعل تصرفات غير لائقة واحياناً خطيرة تشكل خطر عليهم وعلى المواطنين , وعلينا كسلطة محلية بناء خطة عمل مع كل الاطراف كي يتم استئصال هذه الظاهرة من جذورها ".مدراء المدارس بدورهم أثنوا على أهمية هذا الاجتماع وتطرقوا الى كل الظواهر السلبية في القرية وتحدثوا عن أهمية لجم هذه الظواهر واقتلاعها وايضاً تحدثوا عن اهمية العمل المشترك بطريقتين: أولًا على رفع الوعي وثانياً تطوير آليات لمنع هذه الظواهر.في نهاية الجلسة شكر رئيس المجلس الحضور مشيراً للى اهمية الاجتماع وقال: " هذا الاجتماع الاول نحو سلسلة اجتماعات من أجل بناء خطة عمل هادفة مع جميع الجهات المختصة، المجلس المحلي بكل أقسامه وعامليه مجندًا لكل ما يتطلي منه لإستئصال هذه الظاهرة من جذورها ".
فيما يتعلق بالأمن اليومي في القرية وشوارعها. وتطرق النقاش الى القضايا التالية : حراسة القرية تخريب الممتلكات العام، قيادة مركبات بشكل غير قانوني وبصوت عال، معالجة قضية بيع السموم دورية الاهل، وغيرها من القضايا.
وقد قام رئيس قسم مدينة بدون عنف، كمال قضماني بتقديم مسح شامل حول النقاط الساخنة التي تشكل مصدرًا رئيسي لهذه الظواهر . في تعليقه على الأوضاع قال رئيس اللجنة سليمان (سولي) ابو طريف: " لجنة الامن هي لجنة ضرورية وللأسف المرة الأخيرة اجتمعت بها هذه اللجنة سنة 2003 " ، وقال ايضاً: " مبدئيًا يركا بغالبيتها قرية آمنة لكن هنالك اقلية غير واعية تفتعل تصرفات غير لائقة واحياناً خطيرة تشكل خطر عليهم وعلى المواطنين , وعلينا كسلطة محلية بناء خطة عمل مع كل الاطراف كي يتم استئصال هذه الظاهرة من جذورها ".