تصوير مركز الشباب والشابات في أم الفحم
حيث رحّب محمود خبزنه، عضو الجمعية، بالحضور، وشكر القائمين على المبادرةِ، على عطائهم وسعيِهِم لتمتينِ الصّلة بين الأجيال الشّابّة والجيل الذّهبيّ. وقد اشتمل اللّقاءُ على كلمةٍ إيمانيّةٍ حول معاني العيدِ الدّينيّة والاجتماعيّة، وظِلالها الّتي تلقي بها على الواقع المعيش. اختتم اللّقاء بتوزيع الهدايا الرمزية على الأجداد والجدّات في جمعية السلام.
يُذكَر أنّ مركزَ الشّباب والشّابّات يسعى دائبًا في إقامة مشاريع التّواصل بين الأجيال، من أجل ترسيخِ قيمةِ توقير الكبيرِ والتّواصل بين الشّباب والجيل الذّهبيّ، للإبقاء على قيَمنا وتراثنا وذاكرتنا الجماعيّة، واستمراريّتها والمحافظةِ عليها، في تعاقب الأجيال جيلًا بعد جيل.