التي تشد الأنظار وتلامس القلوب وينقلنا من خلالها في رحلة ساحرة نحو عوالم الجمال والتفاصيل الدقيقة التي تجسد تفرد رؤيته الفنية بعد اكتسابه خبرة واسعة في هذا المضمار.
دعونا نلقي نظرة عن قرب على عالم هذا الفنان المتألق الذي استضافته قناة هلا في بث حي ومباشر ونستكشف ما يحمله من رؤى وإلهامات تجعل لوحاته تتحدث بقوة إلى قلوب عشاق الفن والجمهور .
" حديقة للفن "
وقال الفنان حكمت خريس : " بصراحة مجال الفن التشكيلي في عائلتنا بالوراثة وانا درست الفن في كلية تال حاي ومن حبي وشغفي بالفن تابعت بممارسته ولدي في البيت حديقة بها منحوتات من جميع أنواع الفن التشكيلي " .
" تحديات "
وعن التحديات التي واجهته خلال مشواره مع الفن قال الفنان حكمت خريس من مدينة المغار : " كل عمل فني هو تحد بح ذاته ويوجد لدي منحوتات خارج البلاد واحداها على جبال الاب حيث واجهت تحدي درجات الحرارة المتدنية التي وصلت الى 20 درجة مئوية تحت الصفر " .
وعن التحديات التي واجهته خلال مشواره مع الفن قال الفنان حكمت خريس من مدينة المغار : " كل عمل فني هو تحد بح ذاته ويوجد لدي منحوتات خارج البلاد واحداها على جبال الاب حيث واجهت تحدي درجات الحرارة المتدنية التي وصلت الى 20 درجة مئوية تحت الصفر " .
" بناء شخصية فنية خاصة"
واضاف الفنان حكمت خريس من مدينة المغار : " استمد الهامي من الطبيعة ، من السماء من الزهور ، نحن نحاول تقليد الطبيعة وقدرات الفنان تخلق معه ، انا مثلا نحات على الصخر والنحات يجب ان يكون رساما لكي ينجز فن النحت ومهم جدا ان يكون دارس تاريخ الفن والتقنيات المستعملة وانا متأثر منذ الصغر بليناردو دافنشي ، ولكن مع الوقت يبدأ كل فنان ببناء شخصية فنية خاصة به " .
واضاف الفنان حكمت خريس من مدينة المغار : " استمد الهامي من الطبيعة ، من السماء من الزهور ، نحن نحاول تقليد الطبيعة وقدرات الفنان تخلق معه ، انا مثلا نحات على الصخر والنحات يجب ان يكون رساما لكي ينجز فن النحت ومهم جدا ان يكون دارس تاريخ الفن والتقنيات المستعملة وانا متأثر منذ الصغر بليناردو دافنشي ، ولكن مع الوقت يبدأ كل فنان ببناء شخصية فنية خاصة به " .
" الحضارات تقاس بالفن "
وتابع الفنان حكمت خريس من مدينة المغار : " من خلال اعمالي الفنية أقوم بأعمال شمولية ولا اعمل على موضوع معين ، كل شيء اتأثر به اجسده بعمل فني وانا أحاول ان أوصل ما أشعر به فالفن أمر مهم جدا لدى جميع الشعوب وكانت الحضارات تقاس بالفن " .
