اصابة رجل وسيدة بإطلاق نار في طمرة
قام مركز الزهراوي الطبي بعد ظهر اليوم ، بنقل مصابين بإطلاق نار في طمرة الى مستشفى رمبام في حيفا . وأفادت مراسلة موقع بانيت نقلا عن الزهراوي بان حالة المصابيْن وصفت بالمتوسطة والمستقرة ،
صورة من مركز الزهراوي الطبي
وانهما نقلا على وجه السرعة لتلقي العلاج الطبي في رمبام .
وافاد الناطق بلسان مركز الزهراوي الطبي لاحقا أن المصابيْن هما رجل وسيدة .
هذا وقد وقعت سلسلة من حوادث اطلاق النار منذ ليلة العيد وحتى اليوم ، اسفرت عن مقتل خمسة اشخاص ، بالاضافة الى اصابة ما لايقل عن ستة اشخاص بجراح متفاوتة ، اثر احداث عنف وإطلاق نار وقعت في ستى ارجاء البلدات العربية ، في الجليل ، المثلث والنقب.
احضار رضيعة ( شهران ) كانت برفقة والديها خلال اطلاق النار
على صعيد متصل ، جاء في بيان من مستشفى رمبام وصلت نسخة عنه لموقع بانيت ، بانه " تم إحضار رجل وامرأة في الثلاثينيات من العمر إلى غرفة طوارئ رمبام (بواسطة سيارة إسعاف الزهراوي) . ووفقًا للبلاغ ، فقد تم إطلاق النار عليهما أثناء وجودهما في طمرة ، وهما من احدى قرى الجليل . الاثنان اصيبا بجروح طفيفة من جراء طلقات نارية وشظايا. وليس من الواضح اذا كانا داخل السيارة أو خارجها ، وتم إحضار ابنتهما الرضيعة معهما ، البالغة من العمر شهرين إلى غرفة الصدمات . الرضيعة لم تصب بأذى لأن الأم استلقت عليها وحمتها من اطلاق النار (وفقًا للبلاغ ) ، الوالدان حاليا يخضعان لفحوصات في غرفة الصدمات ، وسيتم تقديم الرعاية للرضيعة وستخضع للمراقبة في مستشفى روث للأطفال حتى انتهاء تقديم العلاج للأم". الى هنا بيان مستشفى رمبام .
من هنا وهناك
-
نتنياهو بعد عودته من الولايات المتحدة: ‘اغتيال نصر الله كان شرطا ضروريا لتحقيق الأهداف التي وضعناها‘
-
مصابان أحدهما بحالة خطيرة بحادث عنف في الفريديس
-
وسائل اعلام عبرية : الجيش الإسرائيلي يفرض حصارا عسكريا على لبنان
-
الشرطة: ‘سقوط أجزاء من قذيفة صاروخية على الشارع قرب تسور هداسا في منطقة القدس‘
-
نتنياهو يعود للبلاد ويجري الليلة مشاورات أمنية
-
اصابة متوسطة لسائق تراكتورون بحادث طرق ذاتي في رهط
-
بلدية كفرقرع: مستمرون بمشروع تطوير شبكة المواصلات في شوارع المدينة
-
بروفيسور محمد حجيرات: ‘بئر المكسور لا يوجد بها سوى ملجأ واحد يبعد كيلومترات عن الأحياء ‘
-
وقفة رفع شعارات في باقة الغربية : ‘أوقفوا الحرب على غزة ‘
-
ابتداء من اليوم : يحظر تجمهر أكثر من 1000 شخص في مركز البلاد
التعقيبات