علما انه تم اطلاق اسم " يوليا " على الفقمة من قبل ولد اسمه " محمد " وذلك بعد ان ساعد موظفي سلطة الطبيعة والحدائق بمنع أولاد تجمعوا في المكان من القاء الحجارة تجاه الفقمة. وقال شور عنتابي، مفتش سلطة الطبيعة والحدائق " أن الفقمة قضت الليلة الماضي في مياه البحر، وصباح اليوم عادت الى الشاطئ، لكن اتخذت مكانا للراحة غير المكان الذي مكثت فيه حتى الان ".
من جانبهم، قام متطوعو سلطة الطبيعة وجمعية " دلبيس " بوضع حواجز حول المكان لمنع الجمهور من الاقتراب من الفقمة.
وحذر الطبيب البيطري ألون ليفي من اقتراب الكلاب من الفقمة، ذلك ان الأمر قد يؤدي الى نقل الامراض "، كما انه قال " انه في حال قام كلب بعض الفقمة فان علاجها امر معقد ".
تصوير: شور عنتابي - سلطة الطبيعة والحدائق