وموظفي وزارة الترّبية والتعّليم ومسؤولي معهد موفيت.
يأتي هذا المؤتمر من مبدأ الشراكة الواسعة بين الأوساط الأكاديمية ووزارة الترّبية والتعليم، بهدف وضع نموذج للعمل المشترك بين هذه المؤسسات مما يساهم في خلق لغة مشتركة تسعى لتلبية الاحتياجات الناّشئة في الحقل بشكل عينيّ ودقيق من خلال تنفيذ مبادرات ومشاريع مشتركة تعود بالفائدة على جميع الأطراف.
افتتحت عريفة المؤتمر بكلمة ترحيبية ألقتها أ. لينة غنايم -أبو طعمة المركز الأكاديمية للتربية العملية.
وتتضمن المؤتمر نشاطات، فعاليات وورشات مميّزة تم العمل عليها في الحقل بمشاركة طلبة أكاديميّة القاسمي والمدارس التطبيقية التي كان لها أثرٌ نافعٌ على الطرفين، نتاجات تربوية وتعليمية في مواضيع التطبيقات المختلفة والتي أسهمت في الحقل التربوي بشكل ناجع، مبادرات مميّزة طويلة الأمد نُفّذت بالتعاون بين الحقل التربوي وقسم التربية العملية (مبادرات نوعية من حيث أثرها، عدد مشاركيها والاثر الذي أحدثته، أبحاث مشتركة بين الحقل التربوي والأكاديمية، نتاج عمل مميز لجماهير التعلم في المدارس التطبيقية، تفعيل مميز لجماهير التعلم داخل المدارس الشريكة) .
تخلل المؤتمر العديد من الكلمات لكل من د. هالة حبايب، عميدة كُلّية التربية في أكاديمية القاسمي، أ. لينة غنايم، رئيسة التّربية العمليّة، د. حنين وتد، مركّزة برنامج تطبيقات جمهور أكاديميا صف، د. هدى شايب، مركّزة برنامج تطبيقات أكاديميا صف، السيدة رناد جيوسي، المركّزة الإدارية لعمادة التّربية وقسم التّربية العمليّة، السيدة ربى كبها، السكرتارية الاكاديمية لقسم التربية العملية، رؤساء الأقسام ذوي الصّلة.

تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما