تصوير : القائمة العربية الموحدة
الذي اعتُدي عليه وأصيب في موقع الجريمة ليلة أمس، ومن ثمّ اعتُقل واحتُجز في سيّارة الشّرطة رغم إصابته البالغة في عينه اليسرى، ممّا استلزم نقله لمستشفى هعيمك في العفّولة. وكأنّ الحالة النفسيّة الّتي يعاني منها الأخ سعيد وأهالي صندلة خاصّة والمجتمع العربي عامّة لا تكفي، على أثر استشهاد الشاب ديار العمري، برصاصات خبيثة من أحد العنصريّين.
نرجو السّلامة للأخ سعيد، ونسأل الله الرحمة والمغفرة للشهيد" .