على يد المستوطنين" ، تحت عنوان "حكومة المستوطنين تشعل النيران في البلاد" .
وقال حراك نقف معاً في بيان وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما :" إن أعمال التخريب في حوارة حظيت بتشجيع مباشر من اليمين الفاشي في الحكومة: الوزير بن غفير الذي أرسل أعضاء حزبه لإعادة الاستيطان في بؤرة أفيتار، والوزير سموتريتش الذي أيد تصريح نائب رئيس المجلس المحلي شومرون، 'يجب محو حوارة - ليس هناك مجال للرحمة.' الطريقة الوحيدة لمنع المزيد من الخسائر في الأرواح البشرية، ولضمام عيشنا جميعًا بأمن وكرامة، هي التقدم نحو السلام الإسرائيلي الفلسطيني، والذي يضمن الحرية والعدالة والاستقلال لكلا الشعبين، لا بد ان تفهم حكومات اسرائيل انه لا أمن إلا في نهاية الاحتلال، ولا ديمقراطية إلا في نهاية الاحتلال، سنواصل النضال ضده معًا كعرب ويهود، وفلسطينيين وإسرائيليين".
وحمل المحتجون لافتات كتب على بعض منها "حكومة اجرام"، حكومة كوارث"، الاحتلال اساس البلاء
تصوير موقع بانيت
تصوير موقع بانيت