صور من المدرسة
وبلغت تركيزات غازات الدفيئة أعلى مستوياتها منذ مليوني سنة. إنّ الانبعاثات مستمرة بالارتفاع، ونتيجة لذلك، أصبحت الكرة الأرضية الآن أكثر دفئًا .
خطورة التغيّر المناخي:
• زيادة في حدّة موجات البرد
وهذا يسبّب الضرر للزراعة والأنسان والطبيعة.
• انخفاض في كمّيّة الرواسب مما يسبّب نقصًا في المياه للإنسان وللطبيعة.
• تفاقم التصحّر: بيئات الحيوانات تتحوّل لقاحلة.
• تكرار عالي للحرائق الكبيرة.
• ظهور درجات حرارة أعلى من المعتاد وموجات حَرّ طويلة.
• حدوث فيضانات وسيول، انهيارات ثلجية في القطبين وأعاصير.
• احتباس حراري وتغير المناخ.
• تعرض الناس لخطر المجاعة.
لذلك قام طلاب مدرسة لايف للإبداع والتّميز الرّامة بإرشاد المربية ندى ابو زيد بتنظيم مشروع يضم اختراعات عديدة لبناء مركبات تعمل وفق الاندفاع الصاروخي للحد من ظاهرة انبعاث الغازات والتّقليل من أضرارها على بيئتنا. وذلك ضمن المشاركة بمسابقة الفضاء على إسم "إيلان رامون".
كي ينطلق صاروخ ، يجب أن يتغلب على قوة الجاذبية المؤثرة عليه. لهذا ينتج قوة صاعدة (دفع) "تقاوم" القوة التي تسحبها لأسفل (الجاذبية).
استعمل طلابنا قاعدة الدفع الصاروخي وقاموا ببناء اكثر من 50 مجسم لمركبات - سيارات وصواريخ تتحرك بقوة الدفع دون تلويث البيئة وذلك عن طريق استخدام الطاقة الطبيعية كالطاقة الحركية نتيجة استعمال الهواء.
تعرض هذه الاختراعات في معرض مفتوح للجمهور في المدرسة .