لسهل البطوف، الحقيقة لم أعرفه فسألني هل تعرفني فأجبته أعرف بأنك "كريم ابن كرام "ولكن لا أعرف من تكون فعرفني عن نفسه وعن مدى تقديره ومحبته لبسام جابر وعن مدى تواضعه وخدمته لشعبه وتضحيته وعمله الذي يقوم به من أجل المواطنين.
هذا مثال من أمثلة عديدة تحدث معي ولا أبالغ بشكل يومي ألتقي بأبناء شعبي الشرفاء الذين يبدون اعجابهم وتقديرهم للمنظومة التي أطلقوا عليها عدة أسماء "السد المنيع" " نصير المظلومين" وغيرها من الأسماء التي تجسد مدى وعمق تقدير أبناء الشعب لتلفزيون هلا ولموقع بانيت.