في بناء الأجيال"، والذي يأتي مع افتتاح العام الدراسيّ الجديد.
استُهل اللقاء، الذي حضره لفيف من الأهل من مختلف مناطق وبلدات المجتمع العربي في الداخل، بآيات عطرة من القرآن الكريم تلاها الشيخ جلال شملة، فيما تولّى عرافة اللقاء د. إحسان هنية.
وفي محاضرته المركزية، أكّد فضيلة الشيخ رائد بدير رئيس دار الإفتاء والبحوث الإسلامية في الداخل الفلسطيني 48 على " الدور التربوي والاجتماعي الهام للمعلمين والمعلمات في نهضة المجتمعات والأمم بشكل عام وفي مجتمعنا العربي في الداخل بشكل خاص، والأهمية التي أولاها الإسلام للمعلم ودوره في صناعة التغيير".
من جهته، هنّأ الشيخ يوسف القرم رئيس جمعية الأقصى المعلمين والطلاب والأهالي وكافة العاملين في مجال التربية والتعليم بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد، متمنيًا للجميع عامًا ملؤه التفوق والنجاح والعطاء.
تصوير جمعية الاقصى