كفر مندا تحتفل بالعرض النهائي لـ مهرجان البطوف السابع: ‘نسعى لإبعاد أبنائنا عن مستنع العنف‘
نظم مؤخرا في كفر مندا العرض النهائي للمشاركين في مهرجان البطوف السابع، لرعاية المواهب الغنائية الشابة في البلدة. شارك في الحفل الذي أقيم في قاعة سميح
كفر مندا : العرض النهائي للمشاركين في مهرجان البطوف السابع
القاسم في المركز الجماهيري حشد من الأهالي الذين حضروا لتشجيع أولادهم .
يذكر أن المدير الفني للمهرجان هو الفنان طه ياسين.
وقال رئيس مجلس كفر مندا المحلي علي خضر زيدان في حديث لموقع بانيت وقناة هلا: "ان المهرجان أعاد روح البسمة وروح الثقافة بين المواطنين. كما ان هذا المهرجان هو تتويج لجهود مباركة للمدارس ومعلمي الموسيقى، وللطاقم الفني بقيادة الفنان طه ياسين، وكذلك طاقم وحدة الشبيبة في المجلس".
"بديل عن العنف "
وأضاف : "هذه الطاقات التي شاهدناها في المهرجان، هي طاقات واعدة وسيكون لها مستقبل فني زاهر، ونأمل ان تكون قاعاتنا مليئة بالشباب ومليئة بالكبار والصغار، وتكون سببا في ابتعاد مجتمعنا عن الجريمة والعنف".
وشدد على أنه "بدلا من ان يكون الجو العام في بلداتنا مليء بالعنف ، فليكن مليئا بالثقافة والطاقات الإيجابية، والفعاليات التربوية والرياضية".
واعرب زيدان عن أماله بأن يتحول مهرجان البطوف "إلى مهرجان قطري، تشارك فيه عدة بلدات عربية، وسنسعى جميعا على تعزيز الثقافة والرياضة والتربية، فمجتمعنا مليء بالمواهب والطاقات التي بحاجة إلى صقل وتطوير".
من هنا وهناك
-
علا عرموش من طمرة : لا يُنظر اليوم الى الشاعر والكاتب تلك النظرة التي تحمل التشجيع والدعم
-
قارع الطبل عبد بصل : الدبكة محبوبة جدا وموسيقاها حماسية وتجذب الناس
-
جمعية ‘مبادرات المستقبل‘ تنظم معرضًا مهنيًّا للنساء اليهوديات والعربيات في القدس
-
ضابط الأمن والأمان في مجلس عين ماهل: ‘هناك نوع من الخوف والهلع وعدم المسؤولية من بعض الأهالي‘
-
ملك امارة من كفر كنا: ‘ تدليك الرأس بالمساج التايلندي يعطي شعورا كبيرا بالراحة‘
-
د. حسن عامر من كفر قاسم: ‘أحداث الحرب تسبب بالكثير من الصدمات النفسية للمواطنين خاصة في الشمال‘
-
كارم صبح: قررنا ايقاف جميع النشاطات الرياضية في شفاعمرو حفاظا على اللاعبين
-
تابعوا : حلقة جديدة من برنامج ‘ مجلة الجمعة ‘
-
المحامي رضا جابر ود. أحمد قعدان يتحدثان عن التصعيد في منطقة الشمال
-
التصعيد في منطقة الشمال يُعيد الى أذهان سكان الشاغور مشاعر الخوف من فترة حرب لبنان الثانية : ‘لا ننام في الليل من أصوات الانفجارات‘
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا