‘وظيفة الأحلام‘.. الاستغراق في النوم شرطها الوحيد
إن كنت من عشاق النوم، وتحلم دائما بالحصول على دقائق إضافية منه في الصباح، فيبدو أن شركة "كاسبير" الأميركية للمراتب، ستحقق لك الحلم وتدفع لك المال لقاء ذلك.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Prostock-Studio - istock
وتبحث شركة "كاسبير" عن أشخاص يتمتعون "بقدرة استثنائية على النوم"، ولا مانع لديهم من استعراض قدرتهم تلك في الأماكن العامة وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك لاستعراض مزايا المراتب التي ينتجونها، وقدرتها على بعث الإحساس بالنوم العميق لساعات.
فالمرشح للوظيفة يجب أن يتمتع بقدرة استثنائية على النوم في كل الظروف، والاستعداد للتواجد أمام الكاميرا، والشغف بالمشاركة، والتحدث عن كل التجربة من خلال صفحات الشركة على "السوشيال ميديا".
وتفضل الشركة أن يكون المرشح من سكان نيويورك، ويجب أن يكون عمره 18 عاما أو أكثر، وفقما نقلت صحيفة "إنديان إكسبريس" الهندية.
ونشرت "كاسبير" إعلان الوظيفة على "تويتر"، حيث علق أحد المستخدمين قائلا: "أحتاج إلى هذه الوظيفة، فأنا أنام كل يوم ما يقرب من 18-19 ساعة".
واقترح آخر "بدلا من الدفع لمن ينامون جيدا بالفعل، أتحداكم أن تحضروا شخصا يعاني من الأرق التام وتتمكنوا من جعله ينام".
من هنا وهناك
-
‘من خربشات الروح‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
خاطرة في موضوع القيادة - بقلم : د غزال ابو ريا
-
قراءة في رواية ‘الابنة الغامضة‘: المخفي أعظم - بقلم : حسن عبادي
-
‘عجّلْتَ الرّحيل طبيبنا الجميل حمزة شيخ أحمد ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ إنّها بداية البداية ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ الله يوقف الحرب ‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ لمّة في شمال إيطاليا ‘ - نجوى بقلم : زهير دعيم
-
‘ حكمة الوالدين ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : القلبُ الفارغ لا يشعر بالسعادة – بقلم: أسماء طنوس
-
مقاربة أوليّة بين جولييت شكسبير و(فاء نون) وأنا - بقلم : فراس حج محمد
أرسل خبرا