الذين لم يحجزوا رحلة للسفر الى خارج البلاد ، فضلوا قضاء ثاني ايام العيد على شواطئ عروس البحر حيفا .
وقد شوهد الاطفال برفقة الاباء والامهات والاجداد والجدات يتنزهون ويلهون ويستمتعون في الحدائق العامة وعلى ضفاف الشواطئ ، تارة يغمرون انفسهم بالماء وتارة يكتفون باللهو بالرمال .
وقال عدد من المحتفلين لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما بان " العيد فرصة للقاء الاحبة والاقرباء الذين في الغالب ينشغلون بأمورهم الحياتية وبأعمالهم ، فلا يكون مجال للقاء وتبادل الحديث .. ولكن حين يطل العيد تكون الفرصة سانحة للقاء وقضاء وقت ممتع بعيدا عن مشاغل ومتاعب الحياة ".
تصوير : موقع بانيت وصحيفة بانوراما