صورة للتوضيح فقط - تصوير: KatarzynaBialasiewicz - istock
ولكن بعد عقد القران شعرت بضيق شديد ونفور وعدم الراحة، وأتساءل كثيرا، وألوم نفسي لأني تسرعت في الخطبة، فلو انتظرت قليلا، فلربما وجدت أفضل منها، لأن حالتها المادية ضعيفة، وأحس أنها غير ملائمة لي، ولكن عندما أكون معها ونتحدث أشعر بالراحة نوعا ما، والانجذاب لها، ولكن عندما أخرج من عندها أشعر بضيق وحزن وألوم نفسي على تسرعي في الخطبة.
خطيبتي تمتلك مواصفات طيبة وجيدة، وأهلي يحبونها جدا، فهي مطيعة وملتزمة بصلاتها، وتحبني جدا حسب قولها وأفعالها، وتحاول إرضائي بكل الطرق، ولكن شعوري هذا شتت تفكيري وأتعبني جدا الصراع الداخلي وأثر علي جدا.
أريد أن أرتاح من هذا الوضع، ما الحل برأيكم؟ أرجو مساعدتي.