صورة خاصة - من الأرشيف
الأعلام في القدس المحتلة مروراً من باب العامود ، في خطوةٍ تصعيديةٍ أخرى لإستمرار إشعال فتيل الصراع في القدس إرضاءً لليمين المتطرف ولتأكيد هذه الحكومة على موقفها الرافض لأي حوار مع الفلسطينيين على أساس اعتبار القدس الشرقية العاصمة لدولة فلسطين وفق مبادرة السلام العربية والمواقف العالمية" .
ورأت كرامة ومساواة أن " هذا القرار نابعٌ من جنون هذه الحكومة المتواصل التي لم تتوقف منذ تشكيلها عن الممارسات الهجومية ضد شعبنا في كل مكان ، ودعت الى كبح جماح المستوطنين الذي يستمدون قوتهم من الحكومة ، ودعت الشركاء العرب وحزب ميرتس الى اتخاذ موقف حازم إزاء هذا التصعيد الذي دأب عليه الوزير بارليف في أسوأ ممارسات فاقت تلك التي كانت إبان حكومة نتنياهو " .
ووجهت حركة كرامة ومساواة " التحية لأهلنا في القدس الذين يواجهون أشرس حملات القتل والتشريد والإعتقال ومنع دخول الأقصى بشكلٍ يومي " .