صورة خاصة - من الأرشيف
ووافق على إقامة المسيرة ضمن مسارها الذي كانت تنفذ فيه السنوات الماضية- أي انها سوف تمر من باب العمود إلى شارع هجاي إلى حائط البراق ( او حائط المبكى، وفق التسمية اليهودية ).
من جانبه، علق وزير التعاون الاقليمي عيساوي فريج (ميرتس ) ، على القرار بالقول : "إن قرار الموافقة على مرور المسيرة الاستفزازية في الحي الإسلامي وباب العمود خطأ خطير ومقلق" .