متأثرة بجراحها بالغة الخطورة الناجمة عن تعرضها لاطلاق نار في ساحة منزلها، قبل وقت قصير من موعد الإفطار، مساء السبت الأخير.
وقال مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن المرحومة ريما خديجة هي أم لعدد من الأطفال لا زالوا يدرسون في المدارس، وقد استنكر الأهالي في قلنسوة هذه الجريمة ووصفوها بالنكراء.
وكانت الشرطة قد أغلقت مكان اطلاق النار، وقال متحدث بلسانها " ان الشرطة تحقق في الملابسات ".
تصوير بانيت