صورة للتوضيح فقط تصوير : iStock-sert
وأنا محايدة تماما، لكن ألاحظ وبشدة تحيزها لأختي وأولادها؛ لأن حالتهم الاجتماعية صعبة، لكن هذا لا يبرر الظلم أبدا.
عندما أكلمها في الأمر، أو عندما يحدث موقف تظلم فيه أحدا فإنها تتهمني بالكذب والضلال، فأرد عليها: إن كنتُ كاذبة فأنا مستعدة لأن أحلف على القرآن، وهي تعرف بقرارة نفسها أني لم أكذب ولم أشهد إلا بالحق، فتسكت قليلا ومن ثم تستمر وتصر على الظلم، والمشكلة أنها تغضب علي وتزعل مني.
أرجوكم ساعدوني كيف أساعد أمي وأنصحها؟