صورة للتوضيح فقط - iStock-PixelsEffect
بخمسة أعوام، يعمل هو ووالده أيضاً في نفس المستشفى، ووالده طبيب قدير.
وقد لاحظت إعجاباً منه دون أن يصارحني بشيء، وأنا لم أبادله بأي شيء، وأتجنب النظر إليه، وانتقلت بعد فترة وجيزة إلى مستشفى آخر، ولكن لا أخفي عليكم أن الأمر يشغل تفكيري كثيراً، لدرجة أني أبحث عن صفحته كل فترة لأطمئن أنه ما زال لم يخطب أخرى.
أشعر أنه إنسان محترم، وابن عائلة طيبة، ويستاهل خيراً، لكني لم أعطه أي مجال في ذلك الوقت، والآن أرجو أن يكون من نصيبي، أو أن يصرفني الله عن التشتت والتفكير فيه، رغم مرور فترة طويلة على عدم لقائنا، لكني لا أنساه! ماذا أفعل؟ انصحوني.