العثور على سفينة بريطانية تحت الجليد بعد 107 سنوات
تم العثور على حطام سفينة السير إرنست شاكلتون إنديورانس بعد 107 سنوات من حصارها في الجليد البحري وغرقها قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية.
صورة للتوضيح فقط - تصوير:SeppFriedhuber - istock
وذكر صندوق التراث البحري في فوكلاند أن السفينة الخشبية، التي لم تُشاهد منذ أن سقطت في بحر ويديل عام 1915، عُثر عليها على عمق 3008 أمتار.
وأظهرت اللقطات الملتقطة للحطام أنه ما زال بحالة جيدة، كما أن مقود السفينة ما زال سليماً، ويظهر الاسم بوضوح على مؤخرة السفينة.
وكانت بعثة بحرية بريطانية قد انطلقت من كيب تاون بجنوب أفريقيا في فبراير الماضي لتحديد موقع السفينة، بعد شهر من الذكرى المئوية لوفاة السير إرنست.
وتم العثور على السفينة الغارقة على بعد أربعة أميال تقريباً جنوب الموقع الذي سجله في الأصل قبطان السفينة فرانك ورسلي، ولكن ضمن منطقة البحث التي حددها فريق الحملة قبل مغادرتها كيب تاون.وكان السير إرنست شاكلتون وطاقمه قد شرع في عام 1915 في تحقيق أول معبر بري للقارة القطبية الجنوبية، لكنه حوصر في حزمة كثيفة من الجليد، مما أجبر 28 رجلاً كانوا على متنها على التخلي عنها في النهاية.
كانت إنديورانس واحدة من سفينتين استخدمتهما البعثة الإمبراطورية عبر القارة القطبية الجنوبية في الفترة من 1914 إلى 1917، بهدف القيام بأول عبور بري للقارة القطبية الجنوبية.
من هنا وهناك
-
‘من خربشات الروح‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
خاطرة في موضوع القيادة - بقلم : د غزال ابو ريا
-
قراءة في رواية ‘الابنة الغامضة‘: المخفي أعظم - بقلم : حسن عبادي
-
‘عجّلْتَ الرّحيل طبيبنا الجميل حمزة شيخ أحمد ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ إنّها بداية البداية ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ الله يوقف الحرب ‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ لمّة في شمال إيطاليا ‘ - نجوى بقلم : زهير دعيم
-
‘ حكمة الوالدين ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : القلبُ الفارغ لا يشعر بالسعادة – بقلم: أسماء طنوس
-
مقاربة أوليّة بين جولييت شكسبير و(فاء نون) وأنا - بقلم : فراس حج محمد
أرسل خبرا