بلدان
فئات

06.11.2024

°
15:08
‎⁨الشرطة: ‘إحباط حادثة انتقام في كفر كنا واعتقال مشتبه‘
14:58
صفارات انذار في صفد
14:33
حماس: موقفنا من الإدارة الأمريكية الجديدة يعتمد على مواقفها وسلوكها العملي تجاه الشعب الفلسطيني
14:31
اصابة فتى (13 عاما) بحروق من ماء مغلي بمؤسسة تعليمية في المقيبلة
14:25
الجيش الاسرائيلي: ‘بلاغ أولي عن عملية إطلاق نار عند مفترق شيلو في لواء بنيامين - تم تحييد المنفذ‘
14:11
لجنة الموظفين في بلدية باقة الغربية تعلن الاضراب المفتوح احتجاجا على جريمة قتل المدير زياد أبو مخ
13:48
‎⁨رؤساء احزاب المعارضة : ‘الهدف من إقالة جالانت تمويل المتهربين من الخدمة العسكرية وردع المحققين في القضايا الأمنية‘
13:08
قيادي في حماس: فوز ترامب اختبار لترجمة تصريحاته بقدرته على وقف الحرب خلال ساعات
13:00
إيران: لا نستبعد ‘ضربة استباقية‘ من أميركا وإسرائيل
12:48
أمين عام حزب الله نعيم قاسم يلقي كلمة اليوم تزامنا مع احياء ذكرى الأربعين لاغتيال حسن نصر الله
12:13
شركة العال : طائراتنا لم تتضرر اثر الهجوم الصاروخي ولا صحة للبيان المتداول باسمنا في الشبكات
12:08
استئناف حركة الملاحة في مطار بن غوريون بعد توقفها اثر الرشقة الصاروخية
12:00
نجمة داود الحمراء عن الصفارات في منطقة المركز : حوالي 20 شخصا أصيبوا بالهلع أو خلال توجههم للملاجئ
11:52
توقف حركة الطائرات المغادرة في مطار بن غوريون
11:50
سقوط حطام صاروخي في رعنانا أيضا
11:49
سمح بالنشر : سقوط بمنطقة مفتوحة داخل مطار بن غوريون - ليس على مدرج الطائرات و ‘الترمينال‘
11:49
11:49 | صفارات انذار في فسوطة
11:38
أنباء عن سقوط صاروخ بمنطقة مطار بن غوريون
11:32
اطلاق نحو 11 صاروخا من لبنان على مركز البلاد
11:29
صفارات انذار في تل ابيب ومنطقة غوش دان
أسعار العملات
دينار اردني 5.28
جنيه مصري 0.08
ج. استرليني 4.87
فرنك سويسري 4.34
كيتر سويدي 0.35
يورو 4.08
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.34
كيتر دنماركي 0.55
دولار كندي 2.7
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.46
دولار امريكي 3.75
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2024-11-06
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.78
دينار أردني / شيكل 5.36
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.06
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.32
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.88
اخر تحديث 2024-11-06
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

هجوم الحوثيين بالإمارات يصعد المخاطر باليمن ويضع حلفاء إيران تحت المجهر

موقع بانيت وصحيفة بانوراما
19-01-2022 17:03:13 اخر تحديث: 19-01-2022 19:03:13

دبي (رويترز) - سعى الحوثيون من خلال مهاجمة الإمارات إلى تحذيرها للابتعاد عن معركة السيطرة على المحافظات الغنية بالطاقة في اليمن، حيث ثارت ثائرة الحركة


(Photo by Andrew Redington/Getty Images)

 المتحالفة مع إيران جراء خسائر تكبدتها لصالح قوات تدعمها الدولة الخليجية، حليفة الولايات المتحدة القوية.
ولن تتراجع الإمارات على الأرجح. بل إن محللين إقليميين قالوا إن من العواقب المحتملة لضربة يوم الاثنين الدامية هي تدقيق دولي أشد على روابط إيران بالحوثيين وغيرهم من القوات شبه العسكرية التي تتنافس مع دول الخليج العربية على النفوذ في أنحاء الشرق الأوسط.
أظهرت الضربة التي لم يسبق لها مثيل على أبوظبي قدرة الحوثيين على استهداف خصم خارجي ثان من مدى بعيد دون أن تردعهم تهديدات بالرد خرجت عقب هجمات مماثلة شنوها على السعودية.
وأثار الحوثيون احتمال شن هجمات أكثر من هذا القبيل.
وقال المتحدث باسم الحوثيين وكبير مفاوضي الحركة محمد عبد السلام على تويتر يوم الاثنين "دويلة صغيرة في المنطقة تستميت في خدمة أمريكا وإسرائيل، كانت قد زعمت أنها نأت بنفسها عن اليمن لكنها انكشفت في الآونة الأخيرة خلاف ما زعمت، وعلى إثر ذلك فهي بين أن تسارع لكف يدها عن العبث في اليمن أو جاءها بقوة الله ما يقطع يدها ويد غيرها".
وتقول مصادر إقليمية إنه في حين أن الهجوم لا يشكل تهديدا محددا للأولوية الدبلوماسية الأولى للمنطقة، وهي جهود إحياء اتفاق 2015 النووي مع إيران، فقد عمق شكوك دول الخليج العربية تجاه استعداد طهران لنزع فتيل التوتر الإقليمي.
وأصدرت إيران بيانا صيغ بعناية. فقد قالت وزارة خارجيتها يوم الثلاثاء في معرض تعليقها على "أحدث التطورات المتعلقة باليمن" إن الهجمات العسكرية ليست حلا للأزمة في المنطقة.
وقال مسؤول إيراني كبير تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته "الهجمات لن تؤثر على المحادثات النووية في فيينا. هاتان قضيتان منفصلتان... ما حدث أمس كان نتيجة للأزمة الدائرة في اليمن".
وقال محللون ومصدر خليجي إن الهجوم، الذي قال الحوثيون إنه شمل صواريخ وطائرات مسيرة، ربما يعزز حجة السعوديين والإماراتيين بأن النهج الأمريكي تجاه اليمن لم يتمخض سوى عن تقوية شوكة الحوثيين. وتضع واشنطن حقوق الإنسان موضع الأولوية، ولديها تحفظات بشأن عدد قتلى الضربات الجوية السعودية.

صراع بالوكالة
كتب نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان على تويتر يوم الثلاثاء "الحوثيون ليسوا مهتمين بالسلام ويظلون رهينة داعمهم الإقليمي الذي يتعامل مع أمن منطقتنا على أنه مجرد ورقة تفاوض" في إشارة إلى إيران.
ويقول الحوثيون، الذين يمثلون السلطات الفعلية في شمال اليمن بعد طرد الحكومة من العاصمة صنعاء في أواخر عام 2014، إنهم يقاتلون عدوانا خارجيا يشنه تحالف تقوده السعودية ويضم الإمارات.
وقال المحللون والمصدر الخليجي إن هجوم الاثنين ربما يُعقّد المحادثات الدورية بين السعودية وإيران حول إنهاء حرب اليمن، وقد يؤثر على التواصل الإماراتي مع طهران.
واختارت الإمارات التهدئة مع طهران بعد هجوم في 2019 على معقل الطاقة في المملكة العربية السعودية والذي لم يلق ردا عسكريا تقليديا من الحليفة واشنطن.
وتركز المحادثات المباشرة بين السعودية وإيران، التي بدأت العام الماضي، في الغالب على حرب اليمن التي يُنظر إليها إلى حد بعيد على أنها صراع بالوكالة بين القوتين، السنية والشيعية.
وجعلت إدارة بايدن إنهاء الحرب في اليمن من أولويات سياستها الخارجية. وفي العام الماضي، أوقفت دعم العمليات الهجومية للتحالف الذي تقوده السعودية، وضغطت دون جدوى على الرياض لرفع الحصار عن المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون للتوصل إلى هدنة، كما ألغت تصنيف جماعة الحوثي منظمة إرهابية.
غير أن القتال تصاعد مع تحرك التحالف لإلغاء مكاسب الحوثيين في منطقة مأرب المنتجة للطاقة، ودخول قوات يمنية مدعومة من الإمارات إلى المعارك هذا الشهر.
وقال جاك إيه. كنيدي رئيس قسم مخاطر دول الشرق الأوسط لدى آي.إتش.إس ماركت "هجمات الحوثيين التي تستهدف الإمارات والسعودية ستستمر على الأرجح خلال عام 2022 إذ أن من المرجح أن يزداد القتال حدة... في مأرب باليمن". وأضاف أن من المتوقع أن تعزز أبوظبي انخراطها في أعقاب هجوم الاثنين.

تداعيات
قالت الإمارات يوم الاثنين إنها تحتفظ بحق الرد على هجوم الحوثيين، ودعت الثلاثاء إلى اجتماع لمجلس الأمن الدولي للتنديد بالحادث.
وقال المصدر الخليجي إن العواقب الفورية ستستهدف الحوثيين في اليمن، بينما تجمع الإمارات أدلة بشأن أماكن تصنيع الطائرات المسيرة وإطلاقها.
وشددت دول الخليج العربية على ضرورة التصدي لقضية صواريخ إيران وسلوكها بالمنطقة جنبا إلى جنب مع البرنامج النووي. وقال عبد العزيز صقر من مركز الخليج للأبحاث ومقره الرياض "ستواصل السعودية والإمارات المحادثات مع إيران، لكن هذا يبعث برسالة سلبية أخرى بأنه لا يمكن الوثوق بنوايا الإيرانيين" مضيفا أنه لا يمكن "بأي حال" أن يفعل الحوثيون هذا دون معرفة الإيرانيين.
وقال مسؤول أمني إيراني لرويترز إن الحوثيين "لا يحتاجون إلى موافقة أو مساعدة إيران أو أي دولة أخرى".
وتنفي طهران اتهامات لها بتقديم دعم مالي وعسكري للحوثيين.
وقال محللون مصرفيون في المنطقة إن وقوع مزيد من الهجمات على الإمارات، المركز التجاري والسياحي بالمنطقة، قد يؤثر على قطاعات مثل السياحة، وهي محرك رئيسي للاقتصاد.
وقال حسنين مالك مدير استراتيجية الأسهم لدى تيليمر "تُذكر الهجمات بمخاطر الصراعات التي اعتاد عليها المستثمرون في المنطقة الأوسع، لكن لم تكن مرتبطة بشكل وثيق بالإمارات العربية المتحدة".

panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك