فيها 17 شخصا حتفهم في يناير كانون الثاني عام 2015.
كان الأخوان سعيد وشريف كواشي قد اقتحما مقر المجلة في السابع من يناير كانون الثاني عام 2015، وأطلقا النار وأسقطا 12 قتيلا قبل أن يلقيا مصرعهما بعد يومين عندما داهمت الشرطة مكان اختبائهما في مطبعة بشمال العاصمة الفرنسية باريس.
وبعد يوم من هجوم شارلي إبدو، قَتل أميدي كوليبالي الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية شرطية متدربة. وفي اليوم التالي هاجم كوليبالي متجرا يهوديا على أطراف باريس وقتل أربعة رهائن قبل أن ترديه الشرطة قتيلا.
وفي ديسمبر كانون الأول عام 2020، أدانت محكمة فرنسية 14 شخصا بجرائم منها تمويل الإرهاب والانتماء إلى مجموعة إجرامية لها صلة بالهجمات.