واستخدام الألوان ليُعَبروا عن ما يجول في خاطِرِهم ... هذا الاسبوع حلّ ضيفا على قناة هلا وتحدث عن عشقه للفن ومشواره في عالم الرسم واللوحات ..
" بدأت مشواري الفني حينما كنت في الثالثة عشر من عمري"
وقال الرسام العالمي سام حلبي: " بدأت مشواري الفني حينما كنت في الثالثة عشر من عمري، وبدأت موهبتي تتطور شيئا فشيئا ، لتنتشر رسوماتي ولوحاتي ليس فقط على المستوى المحلي بل وايضاً على المستوى العالمي. تتميز رسوماتي بالألوان الزاهية التي تبث روح الإيجابية لمن يشاهدها. انا رسام جداً متفائل واعرف ان الطاقات التي أقوم بإدخالها الى اللوحات من الممكن ان تؤثر على المجتمع، لذلك أحب ان أبقي ايجابياً لأمد الناس بطاقات ايجابية من خلال لوحاتي".
"منصة للفنانين الصغار لإبراز مواهبهم"
وحول مشروع دعم المواهب الناشئة، قال الرسام سام حلبي: " في البداية توجهت للسلطة المحلية وعرضت عليهم فكرة المشروع وقد حاز على اعجابهم. السبب في مبادرتي لفتح هذا المشروع يكمن في صعوبة تحقيق النجاحات ولعدم تسليط الضوء الكافي على موهبة الرسم لدى الجيل الصغير. لذلك بدأت بإنشاء مجموعة من الفنانين الصغار وتجولنا في دالية الكرمل من اجل تحويل الازقة القديمة فيها لأزقة زاهية بالألوان والرسومات الجميلة. وبذلك يكون لدى هؤلاء الفنانين الصغار منصة لإبراز مواهبهم في جيل مبكر. بالإضافة الى ذلك فقد انضم الى مجموعتنا ايضاً رسامون كبار في العمر الذين أحبوا ان يشاركوا في هذا المشروع".
"مشروع دعم ابناء الجيل الذهبي"
وبالحديث عن المشروع لدعم أبناء الجيل الذهبي في بيت المسنين، قال الرسام سام حلبي: " توجهت لمركزة بيت المسنين وتحدثت معها عن المشروع، وقد اعجبتها فكرته ووافقت عليه. بدأت على الفور بإعطاء النساء أوراق بيضاء مع ألوان وطلبت منهن ان يرسمن ما يرغبن به، وقد تفاجأت ان اغلب رسوماتهن كانت عن العطاء لأنه كما نعلم المرأة العربية تقوم بتكريس حياتها من اجل بيتها واطفالها. كان لهذا الامر الاثر الكبير في نفسي ، واستفدت خلال هذا المشروع من تجاربهن في الحياة".
"استطعت تحقيق النجاحات والوصول الى العالمية من خلال المثابرة والعمل الجاد"
وحول كيف تمكن من صنع اسم عالمي قال الرسام سام حلبي: " استطعت تحقيق النجاحات والوصول الى العالمية من خلال المثابرة والعمل الجاد وثقتي التامة بموهبتي ولوحاتي. والان لوحاتي تتجول في جميع انحاء العالم ويوجد لدي الكثير من المعارض والمسوقين للوحاتي في البلاد وخارجها".
وقال الرسام العالمي سام حلبي: " بدأت مشواري الفني حينما كنت في الثالثة عشر من عمري، وبدأت موهبتي تتطور شيئا فشيئا ، لتنتشر رسوماتي ولوحاتي ليس فقط على المستوى المحلي بل وايضاً على المستوى العالمي. تتميز رسوماتي بالألوان الزاهية التي تبث روح الإيجابية لمن يشاهدها. انا رسام جداً متفائل واعرف ان الطاقات التي أقوم بإدخالها الى اللوحات من الممكن ان تؤثر على المجتمع، لذلك أحب ان أبقي ايجابياً لأمد الناس بطاقات ايجابية من خلال لوحاتي".
"منصة للفنانين الصغار لإبراز مواهبهم"
وحول مشروع دعم المواهب الناشئة، قال الرسام سام حلبي: " في البداية توجهت للسلطة المحلية وعرضت عليهم فكرة المشروع وقد حاز على اعجابهم. السبب في مبادرتي لفتح هذا المشروع يكمن في صعوبة تحقيق النجاحات ولعدم تسليط الضوء الكافي على موهبة الرسم لدى الجيل الصغير. لذلك بدأت بإنشاء مجموعة من الفنانين الصغار وتجولنا في دالية الكرمل من اجل تحويل الازقة القديمة فيها لأزقة زاهية بالألوان والرسومات الجميلة. وبذلك يكون لدى هؤلاء الفنانين الصغار منصة لإبراز مواهبهم في جيل مبكر. بالإضافة الى ذلك فقد انضم الى مجموعتنا ايضاً رسامون كبار في العمر الذين أحبوا ان يشاركوا في هذا المشروع".
"مشروع دعم ابناء الجيل الذهبي"
وبالحديث عن المشروع لدعم أبناء الجيل الذهبي في بيت المسنين، قال الرسام سام حلبي: " توجهت لمركزة بيت المسنين وتحدثت معها عن المشروع، وقد اعجبتها فكرته ووافقت عليه. بدأت على الفور بإعطاء النساء أوراق بيضاء مع ألوان وطلبت منهن ان يرسمن ما يرغبن به، وقد تفاجأت ان اغلب رسوماتهن كانت عن العطاء لأنه كما نعلم المرأة العربية تقوم بتكريس حياتها من اجل بيتها واطفالها. كان لهذا الامر الاثر الكبير في نفسي ، واستفدت خلال هذا المشروع من تجاربهن في الحياة".
"استطعت تحقيق النجاحات والوصول الى العالمية من خلال المثابرة والعمل الجاد"
وحول كيف تمكن من صنع اسم عالمي قال الرسام سام حلبي: " استطعت تحقيق النجاحات والوصول الى العالمية من خلال المثابرة والعمل الجاد وثقتي التامة بموهبتي ولوحاتي. والان لوحاتي تتجول في جميع انحاء العالم ويوجد لدي الكثير من المعارض والمسوقين للوحاتي في البلاد وخارجها".